حرب اكتوبر استمرت كام يوم - An Overview
حرب اكتوبر استمرت كام يوم - An Overview
Blog Article
ربما كان يطغى على إسرائيل ما سماه لاحقاً محلل عسكري أمريكي بـ “الشعور المفرط بعدم إمكانية الانهزام”.
وأبلغ إسماعيل السفير آدامز أنه رغم استبعاده استخدام النفط سلاحا، فإنه يعتقد بأن "العامل الاقتصادي يبدو متجها لأن يكون له أهمية مزايدة في النزاع العربي الإسرائيلي".
Shmuel Gonen, commander of your Southern front, was recommended with the initial report back to be relieved of Energetic obligation.[449] He was compelled to depart the army once the publication of your Fee's remaining report, on 30 January 1975, which observed that "he failed to satisfy his duties adequately, and bears here Considerably on the obligation to the harmful scenario through which our troops ended up caught."[450][better supply required]
A soldier from your Moroccan contingent battling with Syrian forces was identified to be carrying a sack crammed with the human body areas of Israeli troopers which he meant to acquire residence as souvenirs.
عزز السعوديون حالة الغموض دون تقديم إجابة شافية عن تساؤلات الغرب بشأن احتمال استخدام سلاح النفط.
تلك الحرب العظيمة التي عرفها العرب باسم حرب أكتوبر المجيدة أو حرب رمضان، وعرفها العالم باسم حرب تشرين، وعرفها الإسرائيليون باسم حرب يوم الغفران.
He then threatened "I will say it straight that if you discover it unattainable to act jointly with us In this particular matter, we need to be confronted with the necessity urgently to contemplate getting acceptable steps unilaterally. We are not able to enable arbitrariness within the Component of Israel."[422][423]
غير أنه أضاف، خلال زيارة للبرازيل، أنه "عندما يتعلق الأمر بتهديد قضيتنا ومساعدة عدونا، فإننا نعتقد حينئذ أن هناك حدا".
Some Egyptian helicopters have been shot down, and those commando forces that managed to land ended up rapidly wrecked by Israeli troops. In one vital engagement on 13 October, a particularly large Egyptian incursion was stopped and shut to a hundred Egyptian commandos ended up killed.[113]
إستراتيجية العمليات الفدائية/الاستشهادية يمكن أن تعمل على تسوية وتأجيج ساحة الصراع وتحوّلها إلى حرب “استنزاف”، مما يسمح للطرف الأضعف بإلحاق أضرار جسيمة بخصمه دون الحاجة إلى قدرات عسكرية تقليدية.
يأتي هذا بينما شدد المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني على أن الوكالة "هي القلب النابض" للعملية الإنسانية في قطاع غزة.
عبرت عشرات الآلاف من القوات المصرية قناة السويس بمركبات برمائية ومعدات مد الجسور. وفي المواجهة، لم يكن يوجد سوى مئات من القوات الإسرائيلية المتمركزة في الملاجئ، وسرعان ما تم السيطرة عليها.
وأضاف: "أعتقد أنه من قِصَر النظر الاعتقاد بأن إلغاء الوكالة من شأنه أن يحل القضايا الأوسع نطاقا المتعلقة باللاجئين الفلسطينيين، مثل حق العودة.
منظمة التحرير الفلسطينية تصبح الممثل الشرعي الوحيد للفلسطينيين
Report this page